
وصف الحزب الأتحادي الديمقراطي ( الشرطة الثورية ) أي محاولة لفض اعتصام الثوار أمام القيادة العامة للجيش بالقوة بأنه أشبة بضرب الرأس بالصخور .
وحمل الاتحادي الديمقراطي المحاولة التي جرت أمس للمجلس العسكري .
وبحسب صحيفة أخر لحظة قال الناطق الرسمي بأسم الحزب علي تبيدي ، في تصريح صحفي ، أن السودانيين بدأوا أكثر قناعة بأن ماحدث هو مسؤلية السلطة العسكرية الانتقالية مهما كانت الجهة المنفذة .
الخرطوم (كوش نيوز )